بيتنا لكل الناس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نرحب بالعضو الجديد ( malek )
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Alanka
Administrator
Administrator
Alanka


الجنس : ذكر

الجنسيه : مصرى

المزاج : مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا Mkayee10

الهواية : مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا Sports10

عدد المشاركات : 1097
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
العمر : 30

مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا Empty
مُساهمةموضوع: مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا   مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا Emptyالإثنين يناير 11, 2010 4:59 am

مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

القاهرة - اخبار مصر
إهتمت صحف القاهرة بالتعليم في مصر في ظل الظروف الحالية خاصة بعد تولي وزير التعليم الجديد فكتب هشام الزيني بالأهرام مناشدا اياه اتخاذ قراره لإنقاذ اطفالنا في هذا العام الدراسي الاستثنائي خاصة تلاميذ التعليم الأساسي وهم الفئة الكثر عرضة للإصابة.
بدء الكاتب مناشدته قائلا: سيادة وزير التربية والتعليم اسمح لي بكل بساطة وحيادية وهدوء مناقشة هذا الأمر الذي يحتاج إلي شخص يمتلك شجاعة القرار بعيدا عن التوازنات‏.‏
نحن في عام دراسي استثنائي‏,‏ لهذا لابد من أن تكون قراراتنا سريعة لنحافظ علي حياة أطفالنا مع الوضع في الاعتبار الفائدة العامة لهم دراسيا‏,‏ خاصة أن الأطفال في المدارس‏,‏ وتحديدا في المرحلة الابتدائية والإعدادية هم الأكثر إصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير‏,‏ فلماذا لا تصدر تعليماتك حرصا علي حياة الأطفال بدلا من الغياب المتكرر وإغلاق المدارس؟ فتصريحات السادة المسئولين بوزارة الصحة تؤكد أن الهجمة الشرسة من الفيروس في يناير‏,‏ وأن الأسوأ قادم‏.‏
لماذا لا يكون آخر عهد للطلاب بالدراسة هو التيرم الأول ويتم امتحانهم فيه وعليهم العوض فيما ضاع منهم من عدم الاستفادة‏,‏ وأن يتم منحهم إجازة طويلة ولتكن شهرين ثم يبدأ النصف الثاني من العام الدراسي في شهر أبريل؟ هناك من سيقول سيضيع المصيف بتمديد العام الدراسي كل هذه المدة‏,‏ هذا حق‏,‏ ولكن أليس من الأفضل اللجوء إلي هذا الحل حرصا علي حياة الأطفال؟ وأولياء الأمور لا يقبلون علي إعطاء أطفالهم المصل خوفا علي حياتهم من الآثار السلبية‏.‏ فالأطباء لا يفضلون إعطاء الأمصال في ظل ضبابية في المعلومات وظهور العديد من الأطباء الحكوميين في الفضائيات لبث الطمأنينة في قلوب أولياء الأمور بلا فائدة‏.‏
سيادة الوزير أرجو بحث الأمر‏,‏ فلتكن فرصة لالتقاط الأنفاس وإعادة ترتيب أوراق وزارتك التي تحتاج لسنوات‏,‏ فأمامك ملفات عدة من أجل مصر‏.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


طمئنوا الناس



وفي اطار القلق السائد في بلادنا كتب سليمان جودة بالمصري اليوم وتناول قضيتين أولهما الكادر، وثانيهما فكرة تطوير المناهج وذلك بين وزير مضي ووزير آت وتحت عنوان"طمئنوا الناس كتب :

لا أحد يعرف ما الذى سوف يفعله الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم الجديد، فى وزارته، فالناس فى بلدنا قد اعتادوا على أن يأتى كل وزير بسياسته الخاصة، التى قد لا تعجب القادم من بعده، فيبدأ هو الآخر سياسة مختلفة، ونظل هكذا بلا رصيد متراكم للتجربة، تعرفه وتبنى عليه الشعوب المتطورة!

وإذا كان الدكتور يسرى الجمل، الوزير السابق، قد أوصى الوزير بدر، يوم تعيينه وزيراً، بأن «يواصل مسيرة التطوير» فالعبارة، على لسان الجمل، كانت تبدو عامة أكثر من اللازم، وكانت عائمة، وربما غائمة، إلى درجة لا يكاد يفهم معها الذين قرأوها، ما الذى كان الجمل يقصده بالضبط، وهو يوصى الوزير الذى جاء فى مكانه، بأن يواصل التطوير!

ولو أننا استعرضنا السنوات الثلاث التى بقيها الجمل فى الوزارة سريعاً، فسوف يتبين لنا وقتها، أنه كان يقصد شيئين على وجه التحديد، أولهما الكادر، وثانيهما فكرة تطوير المناهج التى كان قد بدأها هو، وصمم عليها، رغم اعتراضات واسعة كانت تعترض طريقه!

فلا يجادل أحد فى أن موضوع الكادر، كان المقصود من ورائه، الارتفاع بمستوى المدرس تدريجياً، حتى يصل إلى المستوى الذى يمكن أن يؤدى إلى إنتاج تعليم حقيقى فى فصول الدراسة..

ولم يكن الوزير الجمل يصمم على شىء، قدر تصميمه على أن يكون هناك ربط من نوع ما، بين منح الكادر للمدرس، وبين قدرة هذا المدرس نفسه، على أن يطور من مهاراته، وإمكاناته، وأدواته، فيستطيع فى النهاية، أن يقدم علماً لطلابه، وأن يعلمهم كيف يفكرون، لا كيف يحفظون!..

وما كان أسهل على الوزير السابق أن يتراجع، أمام احتجاجات المدرسين، فى غالبيتهم، على الكادر، وما كان أغناه عن وجع الدماغ، لو قرر أن يسلك الطريق السهل، ولكنه رفض التراجع، أمام باطل كثير كان يقال فى أثناء الاحتجاج، وأصر على أن يمضى الكادر إلى غايته، حتى ولو كان موضوع الكادر من بين أسباب الإطاحة به، كما يخمن البعض حالياً، ويردد!

وكان الوزير الجمل أيضاً، هو أول وزير للتربية والتعليم، يقرر طرح عملية تأليف وطباعة الكتب، ضمن مناقصة عالمية، بهدف تطوير المناهج فعلاً، وقد كانت المؤسسات الصحفية القومية تحتكر هذه العملية، من قبل، وكانت تحصل من ورائها على دعم غير مباشر، يصل إلى 240 مليون جنيه فى العام،

ولذلك يمكن فهم دواعى الثورة التى قامت فى وجه الوزير السابق، يوم فكر فى إنهاء هذا الوضع الاحتكارى، ليس كرهاً من جانبه، ولا حتى من جانبنا، فى المؤسسات الصحفية المملوكة للدولة بالطبع، ولكن رغبة فى أن يكون تطوير المناهج، مضموناً، وجوهرًا، وليس مجرد شكل لا ينطوى على أى محتوى!

لم يكن الوزير الجمل يريد أن يسلم رقبة أى تلميذ للمدرس، إلا إذا اطمأن على مستوى هذا المدرس، وكفاءته، وكانت تلك هى فلسفة الكادر، وكان يرغب فى أن تساير المناهج، عندنا، مثيلتها فى العالم، وكانت تلك هى فلسفة طرح عملية تأليفها وطباعتها فى مناقصة عالمية!

ولابد أن ذهاب الرجل، ومجىء رجل آخر فى مكانه، يستحق أن تعمل الحكومة على طمأنة الناس على مستقبل هاتين الفكرتين، وعما إذا كان الوزير الجديد، سوف يواصل العمل بهما، وفيهما، أم أنه سوف يبدأ من المربع الأول؟!
المهمومون بالتعليم، والمهتمون به، يضعون أياديهم على قلوبهم، ومعهم أولياء الأمور، ويتساءلون عن نصيب هذه المخاوف من الحقيقة، وعما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مناشدة لوزير التربية والتعليم بإتخاذ قراره لإنقاذ ابنائنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محكمة تقر أحقية إداريي التربية والتعليم فى صرف حافز الإثابة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بيتنا لكل الناس :: القسم العام :: قسم الاخبار-
انتقل الى: